ها هي اللّغة العربيّة تبدو بأبهى حللها.
نراها أنيقة، وفرحة، فَصِغارُ الفال يحتفلون بِيَومِها العالميّ...
تزيّنت بألوانِ العيد، وعاشت جمالَ اللّقاء بمتعلّمي صفوف الرّوضة، الّذين عبّروا بحروفها، وكلماتِها، مستخدمين مخزونهم اللّغويّ الجميل...
شاركوا في أنشطة ثقافيّة متنوّعة...
ردّدوا الأناشيد، ولعبوا، وتفاعلوا، باجتهادٍ يُظهرُ حبَّهم للغتهم الّتي ستبقى دومًا لغةَ جمالٍ، وحياة...