ما أجملَهم صغار يعقوب، وهم يحتفلون بعيد وطنيّتهم الّتي يريدونها، كما أرادَها معلّمُهم الكبّوشيّ، طائفةَ إيمانٍ، وعطرَ رجاء، وبخورَ صلاة...!
احتفلَ متعلّمو قسم الرّوضة بعيد الاستقلال، اكتشفوا رموزَ ألوانِ العلمِ اللّبنانيّ. رقصوا، ورفعوا أصواتَهم أناشيدَ وطنيّةً تتغنّى بلبنان الجمالِ، والحبّ، والسّلام.