إنّها التربية الحقيقيّة التي تربّاها يسوع مع يوسف ومريم في الناصرة، حيث كان ينمو بالقامة والحكمة والنعمة أمام الله والناس!
في هذا الجو التربويّ، احتفل متعلّمو الحلقة الثانية بقدّاس افتتاح العام الدراسيّ الجديد، حيث كانت الدعوة لهم بأن ينموا على مِثال الربّ يسوع، ليكونوا حقًّا قوّة تغيير في مجتمعهم. !