طلّاب الصفّين السابع والثامن الأساسيّ كانوا على موعد مع حبيب الصليب، في الدير الذي وضع فيه أبونا يعقوب حجر الأساس لأحلامه العظيمة.
وفودٌ وفود أمّوا هذا الصرح الكبير ليشاركوا بالذبيحة الإلهيّة مع معلّميهم الذين يرافقون نموّهم الثقافيّ والروحيّ، ويتابعون خطواتهم خطوة خطوة، على طريق المستقبل الواعد..
أمنياتٌ كثيرة ونوايا من القلب قدّموها عربون حبّ وشكر ووفاء لأبونا يعقوب الطوباويّ الكبّوشيّ.