سارت عائلة الفال (أساتذة، أهل، تلامذة، قدامى، موظفّون، أمّهات مرسلات، شبيبة مار فرنسيس والكشّافة) فحملت صليب أمراضها الروحية وقلبها يفيض رجاءً بأنّها ستشترك مع يسوع بمجد الشفاء والقيامة، فاشتركت برتبة القنديل، وخُتِمَت بزيت الشفاء والغفران، فأثمرَت أخوّة ووحدة تجسّدت بلقمة المحبّة الصياميّة.