"إنّ التّربية عمل البيت، والمدرسة والكاهن. يلزم الإنسان ثلاث طاولات:
- أولى في البيت تحمل الخبز، والأطعمة يُعدّها الأب.
- ثانية في المدرسة تحمل الكتاب، ولوازم المدرسة، يُعدّها المعلّم.
- ثالثة في الكنيسة تحمل القربان المقدّس، يُعدّها الكاهن.
هؤلاء الثّلاثة بإمكانهم إصلاح البشريّة، فيما لو تعاضدوا، وتكاتفوا في خدمة الحقّ."
أبونا يعقوب
لأنّهم يحبّونك... لأنّ عيونهم تفتّحت في الفال على إشراقة عينيك ...
لأنّك مربّيهم، ومعلّمهم، وأبوهم...أحبّوا اليوم، أن يقفوا على خشبة المسرح، ويفرحوا معك في عيدك... أنت يا فرحة العيد ... يا نور شمعة تشرق ضياء غبطةٍ، وإيمان في قلوبهم...
احتفل متعلّمو الصّفّ الثّاني الأساسيّ، بعيد الطّوباويّ "أبونا يعقوب" ، حيث غنّوا، ورقصوا، وعاشوا تعاليم كبرى، زرعها الكبّوشيّ في نفوسهم، برشانَ رجاء ومستقبلَ قداسة....
"أبونا يعقوب"... أمنيتنا الكبرى في عيدك، أن نحتفل قريبًا بقداستك ...